: تنبيه هام
ماغير ما نعاود التنبيه متع الجزء الأول
***
ننطلق اليوم بفقرة كفارة يا باشا...ضيف الحلقة بدون منازع هو فخامة الجنرال علي السريطي ...
يا خويا حمدالله على سلامتك ونشالله هذاك حد الباس يا سيدي
بالطبيعة مدام ما فماش عليه أدلة شي عادي ياخو البراءة ونتصور إلي مهم برشة تصير محاكمات عادلة ...
أما ما نكذبش عليكم قبل كنت خايف لا يلبسوا القضايا الكل متع القتل لعلي السرياطي وكنت حاسس إلي يحبوه يحلل على الكل بش يسلكو عباد اخرين ...
أما اليوم وليت خايف إلي حتى علي السرياطي مش بش نخلطو عليه ... وخايف أكثر لا يلبسوهم الكل لبن علي ويطلع فما شكون شافو في تالة والقصرين من سطح لسطح يقنص فالعباد وبرى
***
نقعد في نفس الإطار ، إطار المحاسبة والعدالة الإنتقالية
بعد ما كان ممنوع من السفر سي جراد وسلكها اتحفتنا جريدة الشعب البارح بدخله حربية رهيبة ...
"قلناها ألف مرة ونعيدها للمرة الألف : "نموت ليحيا الإتحاد
ما ناقص كان بش تكتبولنا " مش لازم التحليل رنا موتا " !؟
نعرف إلي التبوريب ولا من الرياضات الشعبية في "تونس الثورة" هذا بخلاف المؤامرة إلي وين تتلفت تسمع فرسيون
الكلي يتامرو عليها مالدخل ومالخرج وشي هذا ستنسنا بيه
أما نجيو للرسمي بلاش لوغة نموت وبلاش ريق برد متع مفسدة ... عندي سؤال لولاد الإتحاد ... تتفكروها الفيديو هذي
من الواضح اليوم إلي في اعضاء الإتحاد فما زوز أنواع متع موتا ...
الناس الي عندهم الحد الأدنى مالكرامة باز تلقاهم موتا بالحشمة كيف يشوف نضالات الكابو متاعهم وغيرو في زمن المخلوع
والباقي موتا بالخوف لا يتجبدو معاه ... ومن هنا للي يحيينا الحي ونهزولكم
: القفف للمرناقية بجاه هالنهر لفضيل نخليكم مع هذه الومضة الإشهارية
أكثر وطنية من بشيرة بن مراد ...أكثر نجاعة من صواريخ ڨراد ...
أكثر نجومية من ليلى مراد ... أكثر صمود من ستالين-ڨراد ...
وأكثر إندفاع من المالكي مراد ... خميس على جوك يا إتحاد ...
بقيادة النظيف عبد السلام وبقية الجراد
***
بمناسبة الحديث على جراد نحب نذكر يا جماعة عينيكم على الرائد الرسمي ليمات الجاية أنا ما نستغربش يجينا على قريب مرسوم من رئاسة الجمهورية يعطي فيه حصانة لسي عبد السلام جراد ولا واحد أخر ملي عندهم الريش فوق ريوسهم وهنا نحب نعمل بيكم "فلاش باك" ونرجع بيكم لفترة الإنتخابات ...
نهار قبل لإنتخابات وقتلي احنا لاهين كيف الفلالس إنقرو في عينين بعضنا
... فوفو قاعد ساهر على مصلحة لبلاد
في وقت إلي برشة توانسة ماشي في بالهم إلي السيد الرئيس راقد فالقصر وماعندو ما يصنع بان بالكاشف إلي لكلام هذا ماعندو حتى معنى ونابع عن حقد وكره لهذه الحكومة الإنتقالية
ويكون في علمكم إلي سي فؤاد لمبزع ملي شد رئيس صحح على برشة حاجات مهمة وفي مصلحة الثورة ومنها المرسوم رقم 106 بتاريخ 22 أكتوبر 2011 ...
ديجا مالتاريخ متع إصدار المرسوم يظهر حسن النية ...
معناتها في بلاد ثورة الحرية والكرامة ... في بلاد يحترم حقوق الإنسان والمواثيق الدولية (أما مش ديمة) ... في بلاد العالم كل يتفرج فيها و في كرنفال الأنتقال الديمقراطي
... وفي بلد العدالة الإنتقالية يصير الشي هذا وتولي جرائم التعذيب ما تبعدش برشة على قضايا الشيك بدون رصيد ...
***
باهي برشة ... مدام احنا حكينا على التعذيب حكينا ... تفكرت اليوم قصة بوليسية قريتها تو عندي مديدة صغيرة ... ذكرتني شوية بالعهد البائد وبحنان وبرقة معاملات الأجهزة الأمنية متاعو الله لا يوريه لحبيب
أحداث القصة بدات من المطار وقتلي شاب حب يصور قوات الأمن وهي قاعدة "تكرم" في جمهور الوداد إحتفالاً بنهائي كأس رابطة الأبطال الإفريقية
وهذا مقطع منها
علاش نحكيلكم فالحكاية هذي !؟
تتفكرو الباجي وهو يحكيلنا على الحالة النفسية الصعيبة إلي كانو يمرو بيها عناصر الأمن ؟؟؟
ملا يكون في علمكم إلي الامور متاعهم بدات تتحسن وشي هذا واضح في شهادة الشاب التونسي هذا على خاطر على ما يبدوا ولسوء الحظ متاعو حضر على حصة من حصص العلاج النفسي الرعواني
***
التحقيق مع أخطر العناصر الأمنية ولي حاولت إجهاض الثورة
: هو كارلوس وماحقوش معاه هكا ... وهي تطلع حاجة من ثنبن
يا الشعب التونسي عمل الثورة ضد سمير الفرياني -
يا باز عجبتهم حملة "فري فرياني" والأجواء الاحتفالية متع البراءة ويحبوا اعادة -
في الختام مدام الامور قاعدة تقدم بالشكل هذا ...
حتى "هاريسون أفول" مش بش ينجم يمركي والديهم أهداف الثورة
***
"قدمت لكم هذه النشرة برعاية "مكتب العلاقات مع المواطن بوزارة الداخلية
...
بمبي للدنيا ... ال"فنتا" تبمبيكلك
Rigolo.. mais sa ne fait pas rire..
RépondreSupprimerشانتي كبير ها حناني شانتي كبير
@AirCool :
RépondreSupprimerأنا معاك... خراب متع سنين ومازلنا بش نعانيو منو
:))
يظهرلي باش نكلم الجزيرة تحط الفن يقدملنا النشرة المغاربية كتعويض على تنحية رولا
RépondreSupprimerتونسي وأفتخر :
RépondreSupprimerيحييك يا غالي ... شوفلي تعمل أكبر مزية
أما مهما يكون مشيان رولا كان الضربة القاضية للثورة
ههههههه