يهرب الرئيس ولا أحد يعلم كيف ... أصبحت أعتقد أنّ المخلوع نفسه لا يعلم التفاصيل -
ينتحل الوزير الأول شخصية الرئيس المخلوع ليلة ال14 ثم يسلم المهمة -
لرئيس مجلس النواب و الرفيق في رفع التحديات ليتعهد هو بحماية الثورة
توجه تهمة الخيانة العظمة و التأمر على أمن الدولة -
, يقع التحقيق مع المتهم فيها و يبرأ في أقل من ساعتين ...
يغادر الوزير الأول قصر قرطاج بالقبلات و بالورود -
وتقام على شرفه المظاهرات و الإعتصامات
يتجاوز معدل أعمار في الحكومة المؤقتة أمل الحياة عند الولادة -
يؤسس وزير الخارجية الأسبق و أحد أفراد عائلة المخلوع الموسعة -
حزب المبادرة جاء في بيانه التأسيسي
"من منطلق الولاء الدائم لتونس، وفاء منَا لشهداء الوطن في ثورة الكرامة و الحرَية التي عبّرت عن إرادة شعبنا في تحقيق الديمقراطية، و الكرامة و استرجاع السيادة "
تعجز بعض أحزاب في مؤتمراتها حتى على ملء سيارة نقل جماعي -
تتظاهر أذيال النظام السابق و أيتام التجمع تحت شعار لا للأقصاء -
يجري قائد أركان القوات المسلحة التونسية مباحثات مع دولة صديقة -
حول أزمة التشغيل و الأفاق الشراكة الأقتصادية
يعاني رجال الأمن من أضطرابات نفسية خطيرة جراء المعاملة السيئة -
من طرف المواطنين و الأعتداء عليهم بالياجور الحي ... الشيء الذي أنجر عنه الإصابة بفوبيا الكاميرة و دفعهم لتعنيف الصحفين, النساء و الأطفال
تحجب المواقع الأنترنات بحكم صادر عن المحكمة العسكرية -
: ويوم تسأل عن الأنتخابات يجيبك رئيس الحكومة المؤقت
" لا وجود لتأجيل !!! فما تغير للتاريخ فقط ولكن إلى الأن لم يضبط بصفة نهائية "
و يتواصل التشويق ...
"حصريا على " ثورة الياسمين تي في
مشاهدة طيبة للجميع