دين الوسطية والأعتدال ... بلوغة أخرى نشدو لعصا مالوسطة و ما تجبدش الزاورة ليك ... أركانو مش صعاب, أما برشا نذكرو منها على سبيل الذكر لا الحصر
عصيدة الزقوقو متاع المولد, الطهور ليلة 27, طرح مشوي و كعبتين "روج" فالعيد الكبير و بطبيعة الحال السهرات الرمضانية مع الأبتهالات و الأذكار "الحضرة و غيرو", صحيح رزين برشا عالمكتوب أما كلّ شي يهون أمام االعبادة و بالأخص ... ليطمئنّ قلبي
يجمع بين الأصالة و الحداثة كيف الصحن التونسي كيف كيف إلي يجمع بين أصالة زيت "الزيتونة" و ليمون من شيرة و حداثة التنّ و العضم متاع دجاج الماكينات من شيرة أخرى
على سبيل المثال المساجد فالأسلام التونسي تجمع بين أصالة البناء "كيما جامع الزيتونة ولا جامع عقبة بن نافع" و حداثة أوقات العبادة أهوكا نحلو و نسكرو كالأدارات
يشبه للصحن التونسي زادا في الرّخص بحيث جميع شرائح المجتمع تقدر عليه, أرخص مالشورمة التركية و البيتزا متاع طاليا و الهمبرقر الأمريكي
... كيف كيف أسلامنا في متناول الجميع فالفهم و في التصرّف بالطبيعة, وينجم يتطاولو عليه جميع شرائح المجتمع بدون أستثناء
على خاطر ساهل بش تفهمو و مايستحقش أكثر من مخ مروّب مليح مليح, رشا ملح و خطبتين نهار الجمعة للي عندو الوقت
الحاجة السلبية الوحيدة هيّا المطعم متاعو وإلي على عكس الصحن التونسي إلي أنا شخصيّا مغروم بيه, الأسلام التونسي مطعمو ماصة فوق القيمة و كل يوم ماشي و يمصات أكثر و إلي أقوا من هاذا بدا يعمل في الريحة و يلم علين فالتوريست كيما تراو في الفديو هاذي
... هاو دين التسامح و دين الوسطية و الأعتدال وين خلط
واحد كان يعمل تكويرة مع ولاد الحومة في بطحا قدام كنيسية تو يتوبوه على قاعدة صحيحة و تو بابا الفتيكان يعملنا ندابا بالمناسبة ... أما سكرا في جامع ماهيش مشكل ... خير ملي مسكر ... مالأخر عنا منهم برشا
تي ربي يبقي علينا الستر و لا يخيبني و لا يخيبكم بجاه رب العالمين
إي عمل الرّيحه و من بدعة الظهر الثاني والحجاب الّي لزمو ربّي كان على أمّهات المومنين و القرآن الّي ولّاو الصغار يعدّيوه في الإمتحان "بأكمل الفراغات التاليه "لحكايه قراصة وضاهرلي باش نشهدو علامات الساعه الكبرى في تونس قبل الدنيا الكل
RépondreSupprimerعلامات الساعه الكبرى !!! أي مايظهرو كان عنّا بقدرة العالي
RépondreSupprimer;)
lloollooll و لعور بو عين نتصورو يطلع تونسي
malheureusement, tout ce que tu as dis El fan est véridique...
RépondreSupprimerRabi yosstorna
@Venus:
RépondreSupprimerالشي المؤسف هو إلي دين عنا ولاعبارة على فلكلور و مجموعة مالناسبات متا مصروف و ماكلة و جوّ موش أخلاق و سلوك و عبادة ):... و شي عمّال على قدام
à votre avis, comment et pourquoi on est arrivé là ?
RépondreSupprimerأهلا ليليا (:
RépondreSupprimerالحقيقة متاع ربي واحد كان بش يحكي عل لأسباب لازمو سسلة من التدوينات أطول مالسلسلة الخضراء متا القصص ...
المهم حسب رأي الخاص كي تثبت في تاريخ تونس مالأستقلال لليوم ترى إلي القرار السياسي هوا إلي حب هكا ... وقت إلي يولي الدين تهمة و وقت إلي تولي أمور الدين بيدين المعتمد و العمدة ...
مع شعب كريم كيفنا أحنا بعيد عالدين ومتاع "أخطا راسي و أظرب" النتيجة ما تنجم تكون كان هكا ...
أيا مانطولش لا عمار يرى تعليقي و يتغشش
lloollooll
مع الشكر ... تحياتي
Merci à toi EL FAN :))
RépondreSupprimerJe suis d'accord avec toi, mais je pense que le maillon défaillant primordial est la famille, cette première institution qui est censée transmettre les abc de la spiritualité et de l’éducation religieuse.
Malgré tout ce qui se passe en Tunisie et les contraintes, si les parents jèw 9aymin bdawrhom rahi el7ala 5ir yèser min hakka.
Et voilà, on vit le résultat de la dégradation qui dure depuis des générations.