... شكراً لثورة الياسمين ...
... شكراً لحكومة المنتقمين الانتقاليين الراكبين...
... ولكل من تظاهر يوماً لدعمها و بالإنتقال الديمقراطي وعسل الفرززو حالمين ...
... شكراً لأحزاب الطحين و جحافل المطبلين والمزمرين ...
... شكراً للدساترة المتلونين و ايتام التجمع المندسين ...
... شكراً لنخبنا المتعفنة و نداء الألف من المناشدين ...
... شكراً للإعلامنا الموجه وأشباه المثقفين ...
... شكراً لكل من تجاهل مطالب العاطلين عن العمل والمهمشين ...
... ولم يحاسب القتلة وينتصر للشهداء والمصابين ...
شكراً لثورة الياسمين ... في كل يوم يزداد حبي لك ... أه لو تعلمين