"وسيطبق القانون على هاؤلاء بكل حزم, بكل حزم"
[زين العابدين بن علي]
حتى أنا ,يا سيادة الرئيس , قاعد نتبع بإنشغال كبير الأحداث إلي قاعدة تصير في سيدي بوزيد و غيرها من مناطق الجمهورية المدة الأخيرة
كيما أي تونسي غيور عالبلاد و تهمو مصلحتها, و بهذه المناسبة أسمحلي اليوم و من خلال هالمدونة البسيطة بش نقلك إلي الفنّ كيفو كيف أغلبية التوانسة ...
: يتمنا و يطالب بتطبيق القانون بكل حزم و بالوقوف بشدة
في وجه الأعلام الرديء إلي قاعد يظلل و يستبله فالرأي العام *
و إلي بطبيعة الحال قاعد يدفع فينا للبحث عالمعلومة في وسائل أعلام أجنبية معادية لتونس كيما أشرت سيادتك في خطابك
في وجه صحافة المجاري إلي قاعدة تسرب فالأكاذيب و إتفه فالقضية *
الصحافة إلي قاعدة تتعامل مع الأحداث الأخيرة و كإني سيدي بوزيد تنتمي إلى مجرة أخرة, الصحافة إلي من خلال ممرساتها هذي تعبر عن أستخفاف و إستهتار بالشأن العام و بمشاغل المواطن
في وجه سياسة الحجب و تكميم الأفواه إلي يمارس فيها الرقيب عمار *
على كل رأي مخالف ... سياسة تتعارض مع القانون و مش ممكن تتواصل في ظل دولة تحترم عقول مواطنها
و أعتقد إلي أصبح من الواجب قطع يد عمار و أعوانو إلي قاعدين يتطاولو على حقنا فالمعلومة
في وجه الفساد و رشوة و المحسوبية و غيرها من الأوبئة إلي قاعدة تتفشا *
في مجتمعنا التونسي و إلي هيّا من أهم لأسباب ورا الأحداث الأخيرة
في وجه الحلول الأمنية و أستعمال العنف و التظيق على الأحتجاجات *
و المظاهرات السلمية
... على خاطر هذا أمر مرفوض في دولة القانون و المؤسسات
على خاطر التظاهر هوا حق من الحقوق إلي يكفله الدستور للمطالبة بحق او لرفض وضع ما و أعتقد إلي تاريخ أثبت إلي أستعمال العنف لمواجهة الأحتجاجات الأجتماعية يزد من تعقيد الأمور و ما عندو وين يوصل
يا سيادة الرئيس, اليوم أصبح من الواظح إلي الشعب هذا مريض و يعاني عديد المشاكل (فقر , بطالة, تهميش ...) لكنو مزال حيّ و جاء الوقت بش يطالب بالحقوق متاعو و بش كلمتو تولي مسموعة
"إذا الشعب يوما أراد الحياة فلأبد أن يستجيب القدر"
و السلام
Bravo فلأبد أن يستجيب القدر :)
RépondreSupprimerMERCI d'apporter ta pierre à l'édifice
RépondreSupprimeryesser 7low bravo
RépondreSupprimer@Youssef & @Jolanare & @Noureddine:
RépondreSupprimerهذا واجب كل واحد منا و هذي أقل حاجة واحد ينجم يقدمها
شكرا :)
ينجّمش بنادم ياقف لروحو ويتعمل معاها بكلّ حزم ..هذيّه ربي يسميّها بالنّفس اللّوّامه ،أمّا وقت الشعب الطيّب يكون مستهدف للحزم هذايه يذكّرني بأصحاب الأخدود وبهامتهم !
RépondreSupprimer