اليوم ريت لافتة فالبلاد معلقا متاع الجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات ...
إلي شد أنتباهي فيها هوا إلي الكلام المكتوب عليها مواكب للجو العام متاع
"البلاد فالفترة هاذي ... "رمضنيات
... عاد مشيت نثبة في السيت (هنا) نلقا إلي فما حملة مكثفة في شهر رمضان
بصراحة مشكورة الجمعية عالعمل متاعها و عندهم الحق
على خاطرالتونسي في رمضان يخرج من عقلو ويتخمر ... كيما فالصيف و فالعطلة ... تي تنجم تقول متخمر عام 12 شهر
أنا بصراحة عجبتني البادرة الطيبة هاذي و ماذبيا كان الرسائل المكتوبة في شارع تواصل على نفس المنوال ...
: مثلا في فترة الأحتفال بتحول السابع من نوفمبر يكون شعارنا
"السرعة مخطرة : قد ما تنقص ديما شوية ... هاذي نظرة أستشرافية"
: فالعودة المدرسية
"أرتداء الخوذة أجباري : تي نبيع والديها بإلي كتِبْ ... و لوليداتي نشري كتُبْ"
: مثلا في فترة راس العام يعلقولنا
"نحط كرهبتي قدام الدار ... و كعبات بيرا في أقرب بار"
هكا تكون الحملة مواكبة للأجواء
;) و تكون الرسالة وصلت للمواطن بشكل ساهل و بسيط
على خاطرالتونسي في رمضان يخرج من عقلو ويتخمر ... كيما فالصيف و فالعطلة ... تي تنجم تقول متخمر عام 12 شهر
أنا بصراحة عجبتني البادرة الطيبة هاذي و ماذبيا كان الرسائل المكتوبة في شارع تواصل على نفس المنوال ...
: مثلا في فترة الأحتفال بتحول السابع من نوفمبر يكون شعارنا
"السرعة مخطرة : قد ما تنقص ديما شوية ... هاذي نظرة أستشرافية"
: فالعودة المدرسية
"أرتداء الخوذة أجباري : تي نبيع والديها بإلي كتِبْ ... و لوليداتي نشري كتُبْ"
: مثلا في فترة راس العام يعلقولنا
"نحط كرهبتي قدام الدار ... و كعبات بيرا في أقرب بار"
هكا تكون الحملة مواكبة للأجواء
;) و تكون الرسالة وصلت للمواطن بشكل ساهل و بسيط