هاو درس خشين من دروس الحرية و التحرر ...
مقال بسيط و وظح ... من السهل الممتنع ... بعنوان " في مطلب الحرية وفعل التحرر" ... وإلي يحب يدور خواطرو عالصباح هاو المقال هنا
ولي مش حابب خواطرو تدور هاني بش ندورهالو هنا بهال المقاطع هذي من العزف المنفرد :
هل يحتاج فعل التفكير ترخيصا أو قرارا؟ هل يحتاجُ تقديم طلب في الحرية؟
ملاحظة : اي يا سيدي ... في بعض البلدان لازم ترخيص و تقدم مطلب ومايقبلوهش ... هذا كان لقيت شكون يقبلو عليك المطاب أصلاً
ولكن «العبيد المعاصرين» لا يمكنهم التحرر ولو عُصرت لهم دساتير وفلسفات «الحرية» شراباً! إن أغلالهم في ذواتهم لا يتجاوزون حالة « العيش» و«الكينونة» لا يختلفون في شيء مع «الكائنات» سوى إنهم يضحكون يحين يُذلون! يُذلهم «الحيوان» الكامن فيهم "
ملاحظة : ظاهرلي يحكي على روحو السيد ...
إن أخطر ما يتهدد الحرية هم من لم يتدربوا على فعل التحرر
ملاحظة : لا يا بابا ... ما فماش أخطر مالشخص و إلا السلطة إلي تقمع الحريات ... و فالمرتبة الثانية العباد إلي تخمم كيفك
وإنهُ ليس لأي «سلطان» اقتدارٌ على منح الحرية
ملاحظة : أي صحيح كلامك ... السلطان مطالب فقط بش يخلي لعباد تمرس حرياتها في إطار القنون يا غالي
والسلام ...
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire